العيلم، الذي شاع فضله وعمّ، فطرق الأسماع وطبّق الآفاق:
سادَةُ الناس بالتُّقى وسواهُمْ ... سوَّدته الصفراءُ والبيضاءُ
لم أتأكّد من تاريخ وفاته بالدقّة والتعيين، سوى أنّه التحقَ بربّه في عشر الخمسين، بعد المائة والألف من هجرة سيّد المرسلين تغمّده الله برحمته ورضوانه وأسكنه مع أئمته في فسيح جنانه.
1 / 56