299

تذکره الأریب فی تفسیر الغریب

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

پژوهشگر

طارق فتحي السيد

ناشر

دار الكتب العلمية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

محل انتشار

بيروت - لبنان

﴿الأحياء﴾ المؤمنون و﴿الأموات﴾ الكفار ﴿من في القبور﴾ الكفار شبههم بالموتى ٢٣ - ﴿إن أنت إلا نذير﴾ نسخ معناها بآية السيف ٢٧ - ﴿إن أنت إلا نذير﴾ نسخ معناها بآية السيف ٢٧ - ﴿جدد﴾ وهي الخطوط والطرائق والغرابيب جمع غريب وهو الشديد السواد والمعنى من الجبال غرابيب وهي ذات الصخر الأسود ٣٢ - ﴿الذين اصطفينا﴾ أمة محمد ﷺ ﴿ظالم لنفسه﴾ قال الحسن هو الذي ترجح سيئاته والمقتصد الذي تساوت حسناته والسابق الذي رجحت حسناته ٣٥ - ﴿المقامة﴾ الإقامة والنصب التعب واللغوب الإعياء من النصب ٣٦ - ﴿لا يقضى عليهم﴾ لا يهلكون فيستريحون ٣٧ - و﴿النذير﴾ النبي ﷺ وقيل الشيب ٤٠ - ﴿أم لهم شرك﴾ أي شاركوا خالق السموات في خلقها ثم عاد إلى الكفار فقال ﴿أم آتيناهم كتابا﴾ يأمرهم بما يفعلون ﴿بل إن يعد الظالمون﴾ يعني المشركين يعد بعضهم بعضا أن الأصنام

1 / 311