و﴿المحيض﴾ الحيض
﴿ولا تقربوهن﴾ يعني جماعهن
﴿فأتوهن﴾ يعني جماعهن ﴿من حيث أمركم الله﴾ يعني من قبل الطهر لا من قبل الحيض
الحرث المزدرع كنى به عن الجماع
و﴿إني﴾ كيف
﴿وقدموا لأنفسكم﴾ طاعة الله واتباع امره
قوله ﴿عرضة لأيمانكم﴾ أي نصبا لها أي انكم تعترضونه في كل شيء فتحلفون به ﴿أن تبروا﴾ أي ان لا تبروا
واللغو لا والله بلى والله من غير قصد اليمين وكسب القلوب ما عقدت عليه
و﴿يؤلون﴾ يحلفون ان يعتزلوا نساءهم
و﴿فاؤوا﴾ رجعوا الى الجماع
والقرء الحيض
قوله تعالى ﴿ما خلق الله في أرحامهن﴾ يعني الحمل والحيض
وقوله ﴿في ذلك﴾ أي في المعدة
قوله تعالى ﴿فبلغن أجلهن﴾ أي قاربن انقضاء العدة
﴿ولا
1 / 33