١٠- قال أبو الحسن، عن علي بن خالد، عن يزيد بن بشر، قال:
لما مات عبد الملك بن عمر، دخل عليه عمر حين مات، فنظر إليه، وخرج وهو يتمثل:
لا يغرنك عشاءٌ ساكنٌ ... قد يوافي بالمنيات السحر
١١- أخبرنا محمود، قال: أنا عبد الله، قال: أنا الحسن، قال: أنا أبو الحسن، عن بشر بن عبد الله بن عمر، قال: قام عمر على قبر ابنه عبد الملك، فقال: رحمك الله يا بني، فقد كنت سارًا مولودًا، وبارًا ناشئًا، وما أحب أني دعوتك، فأجبتني.
١٢- أخبرنا محمود قال: أخبرنا عبد الله، قال: أنا الحسن، قال: أنا أبو الحسن، قال: قال خالد بن عطية، قال: قال عمر بن عبد العزيز عند وفاة ابنه عبد الملك: الحمد لله الذي ⦗٢٩⦘ جعل الموت حتمًا واجبًا على خلقه، ثم سوى فيه بينهم؛ فقال ﷿: ﴿كل نفس ذائقة الموت﴾ فليعلم ذوو النهى أنهم صائرون إلى قبورهم، مفردون بأعمالهم؛ واعلموا أن عند الله مسألةً فاضحةً؛ قال تعالى: ﴿فوربك لنسألنهم أجمعين. عما كانوا يعملون﴾ .
١١- أخبرنا محمود، قال: أنا عبد الله، قال: أنا الحسن، قال: أنا أبو الحسن، عن بشر بن عبد الله بن عمر، قال: قام عمر على قبر ابنه عبد الملك، فقال: رحمك الله يا بني، فقد كنت سارًا مولودًا، وبارًا ناشئًا، وما أحب أني دعوتك، فأجبتني.
١٢- أخبرنا محمود قال: أخبرنا عبد الله، قال: أنا الحسن، قال: أنا أبو الحسن، قال: قال خالد بن عطية، قال: قال عمر بن عبد العزيز عند وفاة ابنه عبد الملك: الحمد لله الذي ⦗٢٩⦘ جعل الموت حتمًا واجبًا على خلقه، ثم سوى فيه بينهم؛ فقال ﷿: ﴿كل نفس ذائقة الموت﴾ فليعلم ذوو النهى أنهم صائرون إلى قبورهم، مفردون بأعمالهم؛ واعلموا أن عند الله مسألةً فاضحةً؛ قال تعالى: ﴿فوربك لنسألنهم أجمعين. عما كانوا يعملون﴾ .
1 / 28