طبقات الشافعیه الکبری
طبقات الشافعية الكبرى
پژوهشگر
محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو
ناشر
هجر للطباعة والنشر والتوزيع
شماره نسخه
الثانية
سال انتشار
۱۴۱۳ ه.ق
محل انتشار
القاهرة
ژانرها
زندگینامهها و طبقات
ينسابور حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَيُورَقِيُّ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة أَخْبَرَنَا أَبُو مُسْلِمٍ غَالِبُ بْنُ عَلِيٍّ الرَّازِيُّ الصُّوفِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ حَمْدَانَ الصَّيْدَلانِيُّ حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هُشَيْمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ وَعِيسَى بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ رُشَيْدِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ عَاصِمِ بْنِ ضَمْرَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ﵄ قَالَ الصَّلاةُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ أَمْحَقُ لِلْخَطَايَا مِنَ الْمَاءِ لِلنَّارِ وَالسَّلامُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ أَفْضَلُ مِنْ عِتْقِ الرِّقَابِ وَحُبُّ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ أَفْضَلُ مِنْ مُهَجِ الأَنْفُسِ أَوْ قَالَ مِنْ ضَرْبِ السَّيْفِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَشْعَرِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ أخبرنَا أَحْمد بن هبة الله بن عَسَاكِرَ وَغَيْرُهُ إِجَازَةً عَنْ أَبِي الْمُظَفَّرِ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ الْحَافِظِ أَبِي سَعْدٍ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ مُحَمَّدٍ السِّمْعَانِيِّ أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بْنُ نَصْرِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الصَّبَّاحِ الْجَزَرِيُّ الْبَيِّعُ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا طِرَادُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّيْنَبِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحُسَيْنُ بْنُ صَفْوَانَ الْبَرْدَعِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الْقُرَشِيُّ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ دِينَارٍ حَدَّثَنِي قُثَمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَاقِدٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ صَفْوَانَ بْنِ عَمْرٍو عَنْ شُرَيْحِ عَن عُبَيْدٍ الْحَضْرَمِيِّ عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ الْحَضْرَمِيِّ عَن عبد الله ابْن عَمْرٍو ﵄ قَالَ إِنَّ لآدَمَ ﵇ مِنَ اللَّهِ ﷿ مَوْقِفًا فِي فُسَحٍ مِنَ الْعَرْشِ عَلَيْهِ ثَوْبَانِ أَخْضَرَانِ كَأَنَّهُ نَخْلَةٌ سَحُوقٌ يَنْظُرُ إِلَى مَنْ يُنْطَلَقُ بِهِ من وَالِده إِلَى الْجَنَّةِ وَيَنْظُرُ إِلَى مَنْ يُنْطَلَقُ بِهِ مِنْ وَلَدِهِ إِلَى النَّارِ
1 / 178