امتى يا سعاد؟
سعاد :
على طول. بكرة! على فكرة أنا زرت مامتك واختك وبيسلموا عليك كثير يا محمود وهم بخير. عاوز حاجة منهم؟
محمود :
سلميلي عليهم يا سعاد لغاية مارجع.
سعاد :
حاضر يا محمود. خلي بالك من نفسك (يقبل يدها. تنظر إليه؟. تتركه وتبتعد عن باب الحجرة وهي تتلفت وراءها إليه والدموع في عينيهما.)
سعاد :
مش عاوز حاجة كمان أجيبها لك معايا المرة الجاية؟
محمود :
صفحه نامشخص