أرسلت يا مولاي في دعوتنا، وقد امتثلنا لأمرك؛ فمر بما تشاء.
أبو عبد الله :
أأنت مخلص يا إبراهيم لسلطان غمرك بنعمه مدة سنوات؟
إبراهيم :
ما نحن إلا صنيعة السلطان.
أبو عبد الله :
وأنت يا ابن حامد، أترضخ لما يقوله لك سلطانك؟
ابن حامد :
إذا كان ذلك خاصا بالوطن، فأنا أضحي بالروح في سبيلك.
أبو عبد الله :
صفحه نامشخص