54

سنن آشکار

السنن الأبين والمورد الأمعن في المحاكمة بين الإمامين في السند المعنعن

پژوهشگر

صلاح بن سالم المصراتي

ناشر

مكتبة الغرباء الأثرية

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۱۷ ه.ق

محل انتشار

المدينة المنورة

ژانرها

علوم حدیث
لايعنيك بالهجاء ولايش كل فِي الْخط بَين صَاد وضاد ... وَكَأن السطور مِنْهُ سموط بل عُقُود يلحن فِي أجياد ... فتحفظ مَا فِيهِ من ملح الآ دَاب واضبط طرائق الْإِسْنَاد ... وَاحْذَرْ اللّحن فِي الرِّوَايَة والتح ريف فِيهَا وَالْكَسْر فِي الإنشاد ... وَالْقِيَاس الْجَلِيّ يوجدك الإخ بار فِي نشره على الْأَفْرَاد فَانْظُر عنايته بِأَن الْإِخْبَار الْجملِي يتَضَمَّن الْإِخْبَار التفصيلي وَأَن الْقيَاس الْجَلِيّ يَقْتَضِي ذَلِك فَفِيهِ إِشَارَة إِلَى جَوَاز الْإِجَازَة الْمُطلقَة وَأجل شَيْء نعرفه لمتقدم فِي الْإِجَازَة الْمقيدَة وَأَجْلَاهُ لفظا وأصحه معنى مَا ذكره أَبُو عِيسَى التِّرْمِذِيّ الإِمَام الْحَافِظ فِي كتاب الْعِلَل لَهُ فِي آخر الدِّيوَان فِي بَاب التَّارِيخ الَّذِي نَقله عَن الإِمَام أبي عبد الله البُخَارِيّ ﵀ وَقد انْتهى بِالسَّمَاعِ عَلَيْهِ إِلَى بعض حرف الْعين مَا نَصه قَالَ أَبُو عِيسَى إِلَى هَاهُنَا سَمَاعي من أبي عبد الله مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل من أول الحكايات وَمَا بعْدهَا فَهُوَ مِمَّا أجَازه لي وشافهني بِهِ

1 / 80