3) الععنى 4 قد قيلة إشبات العسألة بدليلها تحقيق ، وإنباتها بدليل آخر تدقيق ، والتعبير عنها بفائق العبارة ترقيق ، ومراعاة علم الععاني البيان فى توليبها تنعيق ، والسلامة من اعتراض الشرع فيما توفيق (الشعراني : الطبقات الكبرى ، ج2 ، ص : 63) .
ينبضى أن نفهع إذا فهمت المعانى فلا مشاحة في الألفاظ ، وقد قال الإمام مالك رضى الله تعإلى عنه بالمعانى تعبدنا لا بالألقاظ.
فالوجد هو تحليل نفسى دقيق لجيشان الروح عند الصوفية ، وتوضيح صمريح الأساس الذي يقوم عليه الوعى الروحى . وهو ثورة الباطن ، ذكد الكم العشترك بين جعيع الصوفية ، والوجد هو ما يحمادف القلب من الأحوال العفيبة له عن شهود الوجود ، بوجدان الحق فى الوجد (ابن عرب : اصطلاحت الصوفية ، ص : 12) .
[22 وقال أبو ينيد : ذكر وجودي بوجوده نقردي .
وقال الشبلي : غاية التوحيد وجد ، وا بالوجد عند أوقات الذات .
وقال النورى : غاية التوحيد إنكار التوحيد إذا ظهر العبد عنه وجد اللطيف بإثبك الم لجهل العبودية بلغت صفة العحبة ل (ه عةم الصراد أن التوحيد الحق : هو توحيد الحق تعالى لنفسه ، أم توحيد العبد ؛ فإن فيه إثبات نفسه مع الواحد جل شأنه وهو عنده مناقض للتوحيد . (ألا فليعلع الأغيار أن للقوم لسانا « يعرفه سواهع) .
2228) صفة الصصبة قال الجنيد : محبة الفحبة كحب !
4ابه وقال : العحبة فى العحبة نهاية العحبة نعذد ميجان الربوبية قال النورى : العحبة المحاضرة (4) العحاضرةة هي حضور القلب مع الحق في الاستفاضة من أسمائه تعالي .
(الكاشان : اصبطلاحات الوفية ، ص : 90) .
و بعبارة أخرى : حضور القلب بتوارد البرهان ومجاراة الأسعاء الإلمية بما هي عليه من الحقائق.
صفحه نامشخص