والمعنى: وأيدناه باسم الله، فهو الاسم الأعظم الذي كان يحيي به الموتى. ذكره أبو محمد(1).
970] {قل من كان عدوا لجبريل. .. } الآية .
(سي) : روي (2) أنها نزلت بسبب أن عبد الله بن صوريا (3) من يهود فدك، حاج رسول الله، وسأله عمن يهبط عليه بالوحي؟ فقال : جبريل، فقال ابن صوريا: ذلك عدونا ولو كان غيره لآمنا بك وقد عادانا مرارا، وأشدها أنه أنزل على نبينا: أن بيت المقدس سيخربه يختنصر(4)، فبعثنا من يقتله فلقيه ببابل (5)
صفحه ۱۶۵