وذكر الشيخ أبو زيد (1) فى نسبه في سورة يوسف أنه الوليد بن مصعب بن عمرو بن معاوية بن أرشة. فالله أعلم. قال الزمخشري (2) : ولعتو الفراعنة، اشتقوا تفرعن الرجل : إذا عتا وتجبر. 502] {وإذ فرقنا بكم البحر...}. (عس)(3) : كنية البحر(4) أبو خالد حكى سنيد(5) في تفسيره : أن موسى عليه السلام لما انتهى إلى البحر قال له : إيها(6) أبا خالد. ويحتمل - والله أعلم - أن يكون كنى بذلك لطول بقائه واتصال زمانه، وإن كان لابد من الفناء والتغيير كالخلود في قوله تعالى (7) : {ومن يقتل مؤمنا
صفحه ۱۴۹