له أخ اسمه هشام بن صبابة، فقتل خطأ، فدفعت ديته لمقيس، فلما وصلت اليه الدية وثب على رجل من بني فهر الذين قتلوا أخاه يسمم زهير بن عياض (1) كان مسلما فقتله، وارتد مشركا . فنزلت الآية فيه، فأمر رسول الله بقتله ، ولو تعلق بأستار الكعبة(2). والله أعلم.
942] {ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم }.
(سه)(3) : هو مرداس بن نهيك الغطفانى ثم الفزاري(4)، قتله أسامة ابن زيد(6) في سرية بعد أن حيا المسلمين بتحية الإسلام.
صفحه ۳۴۷