62

شذور العقود في تأريخ العهود

شذور العقود في تأريخ العهود

ژانرها

ثأوى إلى الإنس، وكانت الريح ثسفي ترابا كالرماد فسمي عام الرمادة (1)، وآلى عمر ألا يذوق سمنا ولا لبنا ولا لحما حتى يحيى الناس، واستسقى [بالعباس] (2) [فسقوا](3). وفيها حول عمر المقام في ذي الحجة إلى موضعه اليوم، [ق 8/ ب] وكان ملصقا بالبيت قبل ذلك. وفيها لوفي أبو عبيدة(4)، ومعاذ بن جبل (5)، وسهيل بن عمرو (6)، وأويس لقرني (7).

صفحه ۹۴