في سنة اثنتين (282 ه)(1) : منع المعتضد ما كان يغمل في النيروز، من صب الماء وايقاد النيران. (في سنة ثلاث (283 ه)(2) . خوفي سهل بن عبد الله التستري (13 (في سنة أربع (284 ه)(4) . ظهرت ظلمة بمصر وحمرة في السماء شديدة؛ حتى كان الرجل ينظر إلى جه الرجل فيراه أحمر، وكذلك الحيطان وغيرها، [فيكون) (5) كذلك من العصر إلى العشاء، فخرج الناس يدعون الله تعالى ويستغيثون إليه، ورعد المنجمون الناس بالغرق فغارت المياه واحتاجوا إلى الاستسقاء . في سنة خمس (285 ه)(6 رتفعت ريح صفراء بنواحي الكوفة، ثم استحالت سوداء، ومطرت

صفحه ۲۰۱