احساس با نقص
الشعور بالعور
پژوهشگر
الدكتور عبد الرزاق حسين
ناشر
دار عمار-عمان
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٤٠٩هـ - ١٩٨٨هـ
محل انتشار
الأردن
٣٥ - عبد الله بن مُحَمَّد بن نَاجِية بن نجبة أَبُو مُحَمَّد الْبَرْبَرِي ثمَّ الْبَغْدَادِيّ الْحَافِظ كَانَ ممتعا بِإِحْدَى عَيْنَيْهِ وَكَانَ ثِقَة ثبتا توفّي ﵀ عَن سنّ عالية سنة احدى وثلاثمائة سمع أَبَا معمر الهذيلي وسُويد بن سعيد وَعبد الْوَاحِد بن غياث وَأَبا بكر بن أبي شيبَة وَعبد الاعلى بن حَمَّاد وطبقتهم وروى عَنْهُمَا أَبُو بكر الشَّافِعِي والحبابي وابو الْقَاسِم بن النّحاس واسحاق النقال
٣٦ - عبد الله بن احْمَد الْبَلَدِي النَّحْوِيّ
كَانَ اعور فاعتلت عينه الصَّحِيحَة حَتَّى اشرف مِنْهَا على الْعَمى فَقَالَ وَأَنا اسْتغْفر الله مِمَّا قَالَه
(أَن قلت جورا فَلَا تلمني ... بِأَن رب الورى الْمَسِيح)
(أَرَاك تعمي وَذَاكَ يبري ... فَهُوَ اذن عِنْدِي الصَّحِيح)
وَمن شعره أَيْضا
(لِلْحسنِ فِي وَجهه شُهُود ... يشْهد انا لَهُ عبيد)
(كَأَنَّمَا خَدّه وصال ... وصدغه فَوْقه صدود)
(يَا من جفاني بِغَيْر جرم ... اقصر فقد نلْت مَا تُرِيدُ)
(أَن كَانَ قد رق ثوب صبري ... عَنْك فثوب الْهوى جَدِيد)
٣٧ - عُبَيْدَة السَّلمَانِي الْمرَادِي ابْن سلمَان بن نَاجِية أَبُو عَمْرو من كبار الْفُقَهَاء بِالْكُوفَةِ اسْلَمْ زمن الْفَتْح وَلم يلق النَّبِي ﷺ اخذ عَن عَليّ وَابْن مَسْعُود وَتُوفِّي ﵀ سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين لِلْهِجْرَةِ وروى لَهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ وَالنَّسَائِيّ وَابْن مَاجَه وَهُوَ بِفَتْح الْعين الْمُهْملَة وَكسر الْبَاء ثَانِي الْحُرُوف
1 / 162