هوا أبوكي اللي رجع في كلمته
مريم :
وإن كان أبويا ما رضيشي وامتنع
أروح أنقي لي على كيفي جدع؟
وأفوت أهلي وأتبع فعل الجنون؟
وأترك الواجب عليا والقنون؟
بيهانة :
يبقى لكي في الشيخ متلوف دا هوى
إن كان كده اجوزوا بكرة سوا
لما انتي راضية به وليه بتنكري؟
صفحه نامشخص