348

الإيضاح في علوم البلاغة

الإيضاح في علوم البلاغة

ویرایشگر

محمد عبد المنعم خفاجي

ناشر

دار الجيل - بيروت

شماره نسخه

الثالثة

وخصوصه ولا اعتبار تعلقه بمن وقع عليه1، فيكون المتعدي حينئذ بمنزلة اللازم، فلا يذكر له مفعول، لئلا يتوهم السامع أن الغرض الإخبار به باعتبار تعلقه بالمفعول، ولا يقدر أيضا؛ لأن المقدر في حكم المذكور2.

صفحه ۱۴۰