شرح حکمت عین

میرک بخاری d. 740 AH
92

شرح حکمت عین

ژانرها

============================================================

1) قوله اى بين القولين منافاة ضروره تحقف النافاة الخ كما ان بين المفهوم الوجودى ونفيهه نافاة كك بين الفهوم العد من!

ونفيه (سبد رممه الله * 3) قوله تأكيد للفرق كلام الشيخ مبنى على عدم الفرق منى يلزم من صلق احد هما على شىء!

ان: عدق الامر عليه بالغرف يبلل افلأيم مبدين اللازينة ى الصدف 3} فالتعرف اللمنافاءز يادتمهالغه وى الدفم ابى كبق بنجادفان على ئ [ (مان على تقد بر عدن امكان لاعليه وادا صدت طلبه ذلك بلم يكن مع وجود المنافاة بينهما (سيد رممه الله* 1مكنالان ماليس له الامكان لايكون مكنا ضرورة وهذ ابيان الملازمة 3) قوله لاعليه ح اى مين تحقف المنافاة بالما الر اما مشتلع التا بد اسبنا وس الالى لابحاع الى عليلد (وهيره) ابي وامح عير النج على 3) قوله لو قسر العدس بسا بهبر كون اللمكان نهوتيا (بانه منان للامتاع العدمى فيكون ومودبا) دن_00- اذ الغرق بين مفهوم هو نفى الشنء امل تل الشر ه ر اسير الوس كبن امالى بيس وعد مار المراب ما ن الم م اكل ل بيتر ف بير وله آن ارباة أعم عم النرف م النواي المور سر ان لال م النيان بالخ بقوله ليس امكان انه ليس امكان ثابنافى ف وبودباكان اوعدميها (والثاى ادبات صفقعدمية) والغرق بين نفسه فمسلم انه لافرق بينه و بين قولنا التار سحام الركب تاينا مك تلت الش النعان بالنة ربين اداك الكان اليسبن بمنه لبا لم يها الا يستل لسب ايكان لن مرور واز اى يين القولين (مناياة) ضرورة ختن السافاء بين يفى الاكان اتصاف الأشياء بالصفات العدمية فلا يلزم ودبوته تأكيد للفرق واشارة الى ان وجود الغرق هين القولين وان ان لايكون مافرضناه ممكناممكنا فى نفسه لم بسنلزم امتناع صدقه ماعلى شء وايدلكان الملاماء ببنهما بسنلربه و أن ارادانه ليس امكان لشيء فلانسلم وأنه امتحتقة هه نا فيمتنع صدق قولنا لا امكان له عليه على تقد يرصدف عدم الفرق ضرورة ان انتفاء مفهوم فى مسا يعه بر اند نا ف عم همر مبل لا بست لرهامكانه لاعلبه ع لا انه يعنين عليه على تدير عدفه عليه ولايخ ان هذا انما ينوجه لوفسر العدمن بماه فهومه ومقيقنه نفى شء واما لماعرفت (سيد رحمه الله * 2) يجب أن يكون وجوديا والأغر اذ افسر بالمعد وم فلا اذلاشك انه لوكان معن ومالم يبق فرق بين قولنا عميا والايلزم اجتماع النقيضين او ارنفا مسا وقبه لظر الد الارغلع بمب لبس اكان ومين فولنا الاكان معدوم (وصماذ كر عبره الى والواب الوجود الخارجى جائز وبهذا يندفع هما ذكرغير الشبخ ( ان بقال بل هوللونه منادبا للوهوب الوجودى كثيرمن الشبه (سيد رممه الله * اع ا ا ا ال ولشر م الرام للشري مل عذا الاباكيسلح اللعارهة لو حان حلا الشبر بعدبا علي ان اد] النقذير ايض غماية مافى الباب إنه لا النقيضين بجب ان يكون وهوديا اذيصح ان يقال انهسيان اى يكون معارضة بالمثل لعدم التمائل ف نقيض للرجوب الوجودى فيكون عدميا لوجوب كون امد النقيضين عدميا اما اذا كان بنباعلى عدم التقابل بين العدمات فلا اذلا يصح المقدمات والصررة (سيد رعمه الله * 8) قوله الا ان الحل على الاول والحل ال الا ث الذلة ا و اسد اي ال ن عل ال ل م الو مريات لوارخين العالا بسن الومه هان وام لا ان الل بالتسلم الاني مون ايط هار مو تا عل الاول ف قاية اللبور وهوان يبال مل مان امد التبضير يب بل لايكرلن م الابسالع لشن لم فالاذمان كون ومر دبا كان لانسلم ان الاكان ملافض الامناع االو كان لاكونه وجوديا اى لا سلب فى مفهومه لل مربردةال الارم الدراق له أفالو ) ل ل لاسلم ان الان ولولم ملم امكان الطلع رعر ماورونه (تبا امرامعد و مالاينا فى وبوديته بالمعنن العتبر فى النقيضين ولوسلم فلا يلزم كونه مو جود افى الخارج (سيد رممه الله

صفحه ۹۲