============================================================
1) قوله مع تحقف مابا عتبارذاته فلايكون علة لمابا لغير والالزم التخلف اذا لمراد من العلة هى التامة (سيد رحمه *) قوله اما الصغرى فلانه اذا لم يجب الخ لايذهب عليك ان استلزام انتفاء الوجوب لانتفاء الوبود لايلزم منه الا ان الوجوب لازم اللوجود واما انه سبب له فلا ولوسلم ان انتفائه لالفلانه لايصح للتعليل لجواز ارتفاع ما با لغير بارتفاعه مع تحقق مابا عتبار الوذاته وحاله وامافى الثانى فلانالانسلم ان الاستحقاقية عدسة ان اراد بالعس مافى نفس سمر مه ومشبقه نغى مى مان الفى داند ف نهرم للوجود وثباته ولثن سلم فلايلزم كونه المننسب الذى هو اللا استحقاقية لا فى مفهوم النسبة التى هى الاستحقافية مقتضيا ان فاعلا مؤثرافى الوبودوثباته عنى يلزم كونه وبود بالجوازان بكون رطوان اراد بالعدمى المعدوم فكما ان الاستحقاقبة من الاعتبارات عدميا وجزأ اقير اللعلة التامة فيسلزمالعقليةلا الموجودات الخار جية فكذا الأمتياج (واعلم ان العلماء اغتلفوا الوجود وتباته ولايكون وجودياهذاهفى ان الوجوب هل هو امر ثبونى ام لا والمصنف اختار انه ثبوتى اله الم الملاث اعي عله واعد عليه ع له ( و الويبه منش لبان الوجو) وكليا كان عايته ان الثبات الخ (سيد رممه * 3) قوله وفيه نظر قديد فع ذك بانه كماذ لك كان وجوديا (فيكون) اى الوجوب ( وجوديا) اما الصغرى ان المكن مالم بجب بالغيراولالم وفلانه اذالم بجب ومود الشيء لم بوجد فيلزم ان يكون الوجوب سببا ام مالم بعب بان ال الالمللومود و اذا كان حذلك وهب ان يلون النى عوبود امادامه وابما يوجد فالممكن ينقدم على وجوده الوجوب بالغيرتقدما بالذا والوافيكون الوجوب سبيا ليبات الوجود ( وفيه بظر لان تقدم الرموب على وجوده الوجوب بالذات تقدابعلى الوجود انمايصح فى الممكن دون الواجب ولماف الحواشى القطبية ن فلئن قيل الوجوب في الواجب عينمن ان غاية الثبات لاينفك عنه اما انه يكون مقتضاه فلاو اما الكبرى الملعية النى هى الوجود فكيف ينقدم عللان الامر العدمى لا يكون بسبباوهذا انسايتم لوبين ان نبات الوجود الوجو دقلنا هو عين الوجود الخاص ويتقدمامر وجود بى على انانقول الوموب كيفية نسبة الوبود الى الماهية لي الهر الطل لاعذير سدلله السحتافية المامية الرمهو من ذان كانحره انفاتبهون اصضارنا *) قوله لان الوجوب الخ استفسارر معارضة علمنلبا ( وهونفر ماهية واهب الوهر دوالالكان داملا قبعا ارنار جاصما على اعد شقيه والنزام بطلان مقدمة على الشني الامر يلفايل ان يحنار الت الاؤلوالاول بقتض العركبب والان نقم الصفة الوجو دية للماهية) ومى علر الامي يه الرالرموب (على يهر الباعية لنقسم الوموب على إلومرد) لانما عينه الهاقلنابا هرعين الالالايسنحق الوهود لأمط له الويود (ونب نظر لان الوموب لاح من ليه الر والو ل ابن كو ب عقيما علي الومره املاقباتكان الاولبيارم ان بكون منقلما على النباي للوب الورم يعير اليامنه والبقدم على التعه لايكون نفسه واكان الفال سقبا الاحدلال علي انا تو ل وله الري سيتض بيا الابد لال يهلان القي العاة لباين الرمرمبيا فر وله الوجهب نقسيمامية وإمب الوسه لان إلومب لر ادا ان منند بالنبات الومر كان بر الو مرد لان التتر وبو الومسرب عينا العدم على الومود المطلق وذلكعير القتفى وعوبات الوبر دردباب الومو بغير البوجود فبكون الوبيب عبرا فطا(سيدره الوجود واذاكان غير الوجود كان عير ماهية (لايقال اليغاير للمغاير الره الشن ال الفر ة لانمب أن ون من ابم له فان الالف مغلي لياء و الناة علر الوجود ان اراد الوبود الخاص تختار انه عينه قوله ان ماللالف مع ان الالف لايغاير تفسه لانا نقول من الرأس الوجوب المغتض لبقدمة البذكورة قلنا لابناقض لان النقدم انما هوعلي المطلق الذى هوهارض (لفبات للخاص والتقدم على العارض لايستلزم التقدم على المعروض-
صفحه ۸۴