============================================================
المسائل فى موضعين (سيد 2) قوله هى التى يتبدل آه توهم ان الحركة الاينية بالانتقال عن المكان فينافى ماذعر قبل وقد هرفت الحال فيماسبف (مير سيد شريف1) قوله بجوزان يختلف آه اقول هذااكلام انمايتم اذ اجار توارد التشخصات على الماهية بان يزول واعد منها ويحصل آغر فينضم اليها ادلولم يجز ذلك فاذا اضتلف استعد اذالمادة لشخص من الع رالنوعب عن ميث انه ل 291 } ذالك الشنمص لامن مبنن انه ذلك البرع يرول بم هبه ل بابيته ويحصل فرد آغر من ذلك النوع ولا يخفى احانه (قان بها يخلل نسبنة امر ائما بعذما الى عش والى الار لبك قرمبه على لم الطلرت مان الخار بةعنها على التدريج) واذا اختلف الدسبة تغيرت العبئة المحاصلة الشخعات وان كابت عوا رض مغارة بالنسبة الى النوع لكنها بالقياس الى بسببها وهى الحركة فى الوضع وفى نسخة بخط المص فان بما يختلف نسبة مصصما لبست عذلك ثم اثبات ان لا باس من ام ايه الى الانر ا بار مقعه اعلى الدبر بم وهو ولى لان الر الناية عالقله ما لطع للصوره فى تغير نسبة اجزاء الكرة بعضهما الى بعض عند مر كنهاعلى مركرنفسهاالاولي فير محتاج اليه فى البيان لإن نظرا فلينأمل والدليل على ان مركة الكرة على مركز نفسما مركةالانتقال من فرد من الصورة النوعية الى وضعية هوانه لولم تكن وضعبة فاما ان تكون مكانية اوغيرها والثان باطلد آغر يسير ايسيرامحمال كا لانتقال من الصورة النوعية الى آغركذ لك لاشترا- بالضرورة اذلا اشتباه لما الا بالحركة الاينية والاول ايضا باطل لجوازان كهمافى لزوم المحذور الذي ذكره المصنف لايكون للكرة مكان ايضاكا لمحد دفلا يكون مركته ح فى المكان وعلى تقدير وان فرض زوال الصورة النوعية عن نوع ان يكون لبا مكان كسائر الالا اب الابدشل مركا ك انما لمسم تحن المراد الر وأل عن آفرآد الى غيرها بل انتما يتغير نسبة اجزائها الى ما هو غارج عنها وهذه النسبةذلك النوع إما كلها او بعضها اذلا يعقل هى الوضع فالتغير فيها يحون مركة فى الوضع وهو المطلوب الاذلك بم الزائل من الفرد وهو فردمن الصورة النوعية مشتمل على حصة منها (وامالجوهر فلا بقع فيه مر كته) اى لايجوز ان يزول الصورة الجوهرية وتشخمص فربما يحصل فرد آغرمنه اوربما من توع من المسم وتمصل لمادته صررة امري على التدريح بمصط بربين مي رعيرهية أمر عاسر (لانه اذا زالت الصوره الموهرية عن نوع من المسم انعدم ذلك 1) قوله لان الاسغال الى الصوره الخل
يقال فكذا القول فى الكيى انتقال الجسم النوع وبحصل نوع آغر) لان الصورة الحاصلة بعد انعدام الاولى لايكور مراتلة تا بالمرح ار ادنامه و اتانس عدون مسسب الر لة والالكان له ابتداءو وسطو انتماء والكيفية الصورة فلما في المالقين ابيتحقاق ذلك النوع الاانه نجوزان بخف الامرى لا يحمصل الاقى الأتهاء فيلزم ملو ايستعد ابما للعوارض الفارقة فلا يرول عنها تلك الصورة لوجودالجسم عن الكيفي في الابتداء والوسل الاستعداد والاستحقاق بل انما يختلف عو ارضها لصيرورة الماد تمستعدةمق فان قلت لانسلم ان يمذا غلف فان لحصول عارض آغر وقد فرضناز وال تلك الصورة هز فتعين ان يحصلالكيفيات ليست مقومة للجسم بخلاق لما صورة اخرى ثمالفة للرائلة بالنوع (فلا يكون ذلك انقالا) اى مركة الصوره اللمادة قلت غلو البادة هن الصورة يستلزم عدمها وقد فرضناها من ميره الي ايعر لان الالغال الى السرة البعرع لايحن الس مالكم م لهيد وعد يسيرا يسيرا اولالكان له ابتدا( ووسط وانتهاء والصورة لاتحصلح انتفأما فبه الحركة والثانى كا لاول بستلزم الا فى الانتماء فيكون المادة فى الابتداء والوسط بلا صورة هف بل دفعةانتفاء الحركة وهو المطلوب لانا تقول لحن الانتقال الدفع لايكون مركة بل كونا وفسادا واليه اغار اعل عرفت ان المسم في المرية الكهغية كيفية مستمرة غير مستقرة علي الوجه بقوله (نعم المادة غلعت صورة ولبست اضرى وذلك كون ومساد) المذكور ومثل ذلك لا يتصور الا فى الحال بالنسبة الى المحل الذى بتقوم بدونه فلا بمكن فى الصورةب الاضامة الى المادة هكذ ا لخصه بعضهم (ميرسيد شربف * 3) قوله والالكان الخ لان الاولى قد زالت انمع بقائهالا انتغال اصلاوالثانية ما عصلت امبر سبد شريف رحمه الله
صفحه ۲۷۹