============================================================
2
مو بود وليس) اى الكان (ملاء لانه) اىلان الثلاء (مال) واعلم ان القاقلين بالخلاء فرقتان فرقة تزعم انه لاشىء ممض ولهذا قال الامام وهوان يوجد بسمان لايتلاقيان ولايوجد بينمما مايلاق واعدا منهماو فرقة تزهم انه مقدار مجرد عن المادة من شأنه أن يشغله الابسام بالحصول فيه فلولم يكن الخلاء ممالا بل كان ملاء لكان اماعدما
معمضاومقدار ا مجرداعلى ما قال (والالكان عدميا ممضاومقدارا مجردا اى عن المادة(والاول محال) لانه لوكان غلاء لكان قابلا للزيادة والنقصان ضردرة ان الخلا بين الجدارين اقل من الخلا بين المدينتين ومساوللغلاء بين الجداربن الأغرين بعداعد هما عن الأغرساو
للاولين واذا كان كذلك لايكون عدما محضا والمراد من قوله (لكونه قابلا للزيادة والنقصان) ما ذكرناه لا انه قابل للزيادة والنقصان فى نفس 1) قوله ماذكرناه آه اى اته قابل للزيادة والنقصان على تقدير كونه الامر(وكذا الثانى) اى ممال المامر) من استعالة انفكاك الصورة عن الميولى عيئا اوماذكرنا من ان دمافامكذا فى الحواشى القطبية وفيه نظربل ذلك اشارة الى ما قال بعد فى الصورة الجسية التى هى الجوهرر تناهى الابعاد والمقدار لا يوبد مفارقا عن المادة والالكان غنيا وذا عرض اذهو مقدار (مير سيد بذاته عنها فلا يحل فيها البنة ولوجهين آغرين والى الاول منهما اشار بقوله هريف رحه الله* 2) قولهبل ذلك أجاره آبرنيه احارةالى(ولان البعد السجر د لوكان موجوه الكار مناهيا) لوجوب تاهى الابعاد ان الاولى ترك النطويل الذى ذكره ال(فبلرزمه شكلا فى الوبود) اى فى الوهود الخارجى لافى الومود الذعنى والاقنصار علي واذكر ه( مبرد رلامكان تصوز فير متناه وفى المحواغى القطبية الشكل هوهيئة مى عبمبط مه الله تعالى * بهنماية واعدة اواكثر من جمة اماطتما به وهى لايمكن ان يحصل الامتداد الابعد كونه منهيئالان ينفعل ويكون فيه قوة الانفعال النتى هى من لواحق المادة وهو غلاى المقدر (واقول اتما قال من جمهة احاطتها امترازا عن غيره من الكيغيات فان السواد مثلايصدق عليه انه هيئة ش ه يحيط به تماية واهدة او اكثر لكن لامن جمة احاطتها به لان معناه اى علة مصول تلك الميئة انما اكون اعاطة الحدود الحد ودبه ولاشث فى ان السواد لا يحصل من احالطة الحدوداوالحدود بالجسم وفى ان الانفعال اي الانفعال كان من لواهق المادة نظر لان الثابت بالد ليل هوان الانفعال المخصوص الذى يكون بالانفصال الاتفكا عي من لواجق المادة لا غير قوله والالكان لكل مقدا رآه امابلزوالمسم قد يختلف اشكاله من غير انفصال كا شكال الشمعة المتبدلة ذلك ان لوكان القادير متساوية فى الحقية
همسب النكلات المخلفة (والاجوزان يكون فالة) اىلروم النلط وهو ممنوع (مير سيد شريف رحمه * ( لنفس المقار و الالكان لل مقدار ذلك الشكل) وهو باطل وبطلان اللازم يدل على بطلان الملزوم وفى الحواشى القطبية والالكان الفاعل قابلا
صفحه ۲۶۰