============================================================
زايدة على الحادت لا يستلزم الوجود العينى ولا انتفاته فى الارج لابستلزم *9 عبم اتصاف الشيء به فبه اذعدم مبدا]11 الممول فى الحارج لاينافى الحمل مسب1 المحاوث لاتمافه بالصفة القديمة قديما واذا كان كذلك كان مدوث الخارج فان قيل اذا كان اعتباريا فله [ الحدوت زائد اعليما لماذكرتم من انه كيفية زاهدة على الحادت والكلام فى وجود فى الزهن وكل موجود اما قديم مدوث هدت الحدوث كالكلام فى حدوث الحادث فيلزم التسلسل (وتقرير اوحادت ونسوق الكلام آمقلنا المنحصر فيهماهو الموجودفى العين ل المطلف وانالسؤال ان الحدوث كيفية زائدة على المحادث اذ الم يكن الحادث الحدوث سلم عختار يد ونه اذالامظ العل واما اذاكان فلا بل هرنفسه وفيه نظر لانهما اتدل به على ذلك فهو عام والاول ميث هو و يبقطع باتقطاع الأعتبار فلا منع امتناع النسلسل اللازم (والحادث الزمانى يتقدم عليه المادة والمدة ينسلسل اصلا (سيدرممه الله * .
1) قوله لانه ما استدل به عل ذكاماتقدم المادة فقدبيناه) اى فى بيان كيفية فيضان الممكنات عن علنها فهوهام لابف ما ذكره اتمايدل على انميث قلنا ولابد لتلك الحوادت من محل ليتخصص الاستعداد بوقت المدوت ليس وجود الحادت ولاعدمه واما أنه لبس هينه فلا مفى خير الحببوتدون وفن وبهمادث دون ماوث ( واماتقدم العدة فلما بينامن وجرب لايكون عبنا وهو ظاهر واما فيه فلم لاجوزتقدم الحركة عليه ) حيث قلنا فى البحمث المذكور وذلك اتما يكون ذلك لانا تقول مااوردى اركة دائة (المستلزم لوجوب وهود الزمان) حماسيجى من انه و جود يايدل على امتناع كونه عينا (سيد ماول الال مل امكا السلل لأنه لابد يلك المريف من كبينة بلسن بيمة الغدم واليامر الني ير لالمبيان من طرف المعلول هذا اذاكان موجوداوهو الزمان (على انانقول لما كان الحادت الزمانى الموجود الذى كما زعموا والافلا تسلسل مقيقة بل جرديكون عدمه سابقاعليه بالزمان فلايكون سبف الزمان عليه محناجا اى دليل
اعتبارات (سيد رممة الله عليه *1 ل الله المرحس عمي ام لم بعده (وقد امنيم الني بى المط لماس من الامارانا عل تعلم المايوطله) من بعة تقدم وتأمر يجتبعان وفى القبغةاى على الممدت الزمانى ( بان انحدن قبل مدويه مسكن) والالكان
لك ار الساقة العل الرواهبا او مننعا و ذلك مم (وهذا الانكان ليس هو العائد الى القامر الذى كما اذاقلنا سار فرسما ولها كمية من جهة بمب عمر بأسر لا ب سعأل دعى الرما را مر اجامه لموار تعطلبله معذا الانكان) حابنال النامر مح بيه ابجاه ~~اذاقلناسار ساعة (سيدرممه اللهالممكن لانه صحبح الوجودفى نفسه والعلة تغاير المعلول (وهو ثبوق لمامر من 3) قوله الذى هر ايجاده اى صحنهانه لولم يكن نبو تيالم ييق فرق بين قولن الا امكان له وبى قولنا امكانه لافاذن ايجاده (سيد رحمه الله الامكان امرثبونى عاي الى المقدوروليسن بجوهر قائم بنفسه لانه امر اضا( 5) قوله لجواز تعليله بهذا الامكان اهار فقل ملة النمعلم بمشم الوبيرة عم باقر ى نير ان عره (فيسف عى ملا) ومو المانة (ومكون) اى ذك الجواز الذى هو امل يقب الايان العام الحل الذى هو المادة (قد يماوالالكان ممل آفر) فينسلمل اوبلته الى وانت فى صد دبيان التعليل. لامكان الخا الة بايت الاول ال بعير البافى به وصعرت مابم العلة صمة الوجود من الغير وك سلزم الى منع كون الامكان ثبوتيا فان ما استدل الشبخ به عليه فقدمر ضعفه وفى الامكان الخاص اذ الواجب داغل فى اعد الحواشى القطبية وان سلمنا ان الامكان امر ثبوق للمن ولم قلتم انه يلزم من شق الامكان العام وليس له صحة الوجودهذا ان يكون محله مومود افى الخارح وانما يلزم ذلك ان لووصف المعدوم فى الخارج الغير قوله بستد عى من ميث هو معد وم فى الخارج بالامكان وهو ممنوع بل المعدوم فى الخارج انسا محملامومود الامتناع فيام الومودى بالمعدوم فلايكون هو المكن المعدوم ولا امرامبا ينا له بالكلية بل ملاقياله وهو موضوع لامكانه فهوسادته (سيد (يوصف
صفحه ۱۰۴