١٤ ب/ ٥٥ - حتى إذا الوحش في أهضام موردها ... تغيبت رابها من خيفةٍ ريب
والمعنى: لم تزل القصة كذا وكذا حتى كان هذا. و"الأهضام": ما انخفض من الأرض. والواحد هِضمٌ. "تغيبت" يريد: تغيبت في الأهضام. وقوله: "رابها من خيفة ريبُ"، يقول: سمعت حسًا من الرامي فرابها، فهو مما يريبها وتنكره. ويروى: "رابها من ريبة ريب".
٥٦ - فعرضت طلقًا أعناقها فرقًا ... ثم أطباها خرير الماء ينسكب
"عرضت": مالت أعناقها فرقًا من الصائد. والطلق":
1 / 68