وتحسس القطر". والأصمعي يجعلها الرياح.
٦ - لا بل هو الشوق من دارٍ تخونها ... ضرب السحاب ومر بارح ترب
ويروى:
"ببرقة الثور من دارٍ تخونها ... مرأ سحاب ومرأ بارح ترب"
يقول: هذه الدمنة "ببرقة الثور": وهو موضع. وفي الرواية الأخرى. يقول: هذا الحزن ليس هو من خبر جاء، ولا من أثر الدار،