* وقد يأتي الإثبات مجملًا كقوله: ﴿وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى﴾ كما يأتي النفي مفصلًا كقوله تعالى: ﴿مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلا وَلَدًا﴾ . للأسباب وقد ذكرناها في السؤال السابق. ووجه الاستشهاد فيها: أن هذه الطريقة هي التي جاءت بها الرسل واتبعها السلف.