88

شمعه مدیه

الشمعة المضية

پژوهشگر

د. علي سيد أحمد جعفر

ناشر

مكتبة الرشد

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٣هـ - ٢٠٠٣م

محل انتشار

السعودية / الرياض

وَأما السَّادِسَة، فَمن أَولهَا إِلَى قَوْله تَعَالَى: ﴿تلهى﴾ . وَأما السَّابِعَة، والتاسعة، والعاشرة، فَمن أولهنَّ إِلَى آخِرهنَّ. وَأما الثَّامِنَة، فَمَا عدا: ﴿ضحاها﴾، و﴿تَلَاهَا﴾، و﴿طحاها﴾ . وَأما الْحَادِيَة عشرَة، فَمن قَوْله تَعَالَى: ﴿ليطْغى﴾ إِلَى قَوْله تَعَالَى: ﴿يرى﴾ . وَفِيمَا اسْتثْنِي من السورتين المذكورتين: الْفَتْح، أَيْضا. وَجَمِيع (التَّوْرَاة) بَين بَين.

1 / 195