152

شمعه مدیه

الشمعة المضية

پژوهشگر

د. علي سيد أحمد جعفر

ناشر

مكتبة الرشد

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٣هـ - ٢٠٠٣م

محل انتشار

السعودية / الرياض

وَكَذَا مَا لَا همز بعده:، نَحْو: ﴿أَنا ربكُم﴾، ﴿أَنا على ذَلِكُم﴾ . ﴿ننشرها﴾ بِمُهْملَة. ﴿يتسنه﴾ بِإِثْبَات هَاء السكت فِي الْحَالين.
﴿قَالَ أعلم﴾ بِقطع همزه، مَرْفُوعا. ﴿أَرِنِي﴾ مشبعًا. ﴿فصرهن﴾، و﴿بِرَبْوَةٍ﴾ بِضَم ثَانِي كل مِنْهُمَا. ﴿جُزْءا﴾، و﴿أكلهَا﴾ بِإِسْكَان ثَانِي كل مِنْهُمَا، ﴿يُضَاعف﴾ بِلَفْظِهِ. ﴿وَلَا تيمموا﴾ بتَخْفِيف فوقيته وصلا.
وَكَذَا جَمِيع تاءات البزي، وعدتها: إِحْدَى وَثَلَاثُونَ تَاء.
وَقد بينتها فِي هَذِه السُّورَة، من الْبَاب الثَّانِي. ﴿نعما﴾ بِكَسْر نونه.
واختلس قالون حَرَكَة عينه. قَالَ الداني: وَيجوز إسكانها، وَبِذَلِك ورد النَّص، وَالْأول أَقيس. وأشبعها ورش.

1 / 259