124

شمعه مدیه

الشمعة المضية

پژوهشگر

د. علي سيد أحمد جعفر

ناشر

مكتبة الرشد

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢٣هـ - ٢٠٠٣م

محل انتشار

السعودية / الرياض

كلا﴾، ﴿نعيم. كلا﴾ بالمعارج، ﴿أَزِيد. كلا﴾، ﴿منشرة. كلا﴾ بالمدثر، ﴿الْأَوَّلين. كلا﴾، بالتطفيف، ﴿أهانن. كلا﴾ بِالْفَجْرِ، ﴿أخلده. كلا﴾، بِالْهَمْزَةِ. الثَّانِي: عَكسه، أَي: لَا يحسن الْوَقْف فِيهِ عَلَيْهَا، وَلَا الِابْتِدَاء بهَا، بل يصلها الْقَارئ بِمَا قبلهَا، وَبِمَا بعْدهَا. وَوَقعت فِي موضِعين فَقَط: ﴿ثمَّ. كلا﴾ بالنبأ وَالتَّكَاثُر. الثَّالِث: مَا يحسن الْوَقْف فِيهِ عَلَيْهَا، دون الِابْتِدَاء بهَا، وَهُوَ موضعا الشُّعَرَاء: ﴿أَن يقتلُون. قَالَ كلا﴾، ﴿إِنَّا لمدركون. قَالَ كلا﴾ . الرَّابِع: عَكسه، أَي: مَا لَا يحسن الْوَقْف فِيهِ عَلَيْهَا، وَيحسن الِابْتِدَاء بهَا، على معنى: حَقًا، أَو أَلا الْمَذْكُورَة، وَوَقعت فِي ثَمَانِيَة عشر موضعا: ﴿للبشر. كلا﴾، ﴿الْآخِرَة. كلا﴾ بالمدثر،

1 / 231