بأن عبد الكريم بن أبي المخارق أحد رجاله ضعيف وقال الهيثمي فيه عبد الكريم ابن أبي المخارق ضعيف
678 -
(كان يكره أن يرى الرجل جهيرا رفيع الصوت وكان يحب أن يراه خفيض الصوت) طب عن أبي أمامة ح
كان يكره أن يرى الرجل جهيرا أي رفيع الصوت عاليه عريضه وكان يحب أن يراه خفيض الصوت أخذ منه أنه يسن للعالم صون مجلسه عن اللغط ورفع الأصوات وغوغاء الطلبة وأنه لا يرفع صوته بالتقرير فوق الحاجة قال ابن بنت الشافعي ما سمعت أبي أبدا يناظر أحدا فيرفع صوته قال البيهقي أراد فوق عادته فالأولى أن لا يجاوز صوته مجلسه طب عن أبي أمامة قال الهيثمي فيه موسى بن علي الخشني وهو ضعيف
679 -
(كان يكره رفع الصوت عند القتال) طب ك عن أبي موسى // صح //
كان يكره رفع الصوت عند القتال كأن ينادي بعضهم بعضا أو يفعل أحدهم فعلا له أثر فيصيح ويعرف على طريق الفخر والعجب وذكره ابن الأثير وذلك لأن الساكت أهيب والصمت أرعب ولهذا كان علي كرم الله وجهه يحرض أصحابه يوم صفين ويقول استشعروا الخشية وعنوا بالأصوات أي احبسوها وأخفوها من التعنن الحبس عن اللغط ورفع الأصوات طب ك في الجهاد عن أبي موسى الأشعري قال الحاكم على شرطهما وأقره الذهبي وظاهر صنيع المصنف أن ذا مما لم يخرجه أحد من الستة والأمر بخلافه بل رواه أبو داود باللفظ المزبور عن أبي موسى المذكور قال ابن حجر // حديث حسن // لا يصح
680 -
(كان يكره أن يرى الخاتم) طب عن عبادة بن عمرو ض
كان يكره أن يرى بالبناء للمجهول الخاتم أي خاتم النبوة وهو أثر كان بين
صفحه نامشخص