224

شکوا

الشكوى والعتاب وما وقع للخلان والأصحاب

پژوهشگر

د إلهام عبد الوهاب المفتي- كلية التربية الأساسية، قسم اللغة العربية، جامعة الكويت

ناشر

المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م

ما زلت أسعى بجهدي في دمارهم ... والقوم في ملكهم بالشام قد رقدوا حتى ضربتهمو بالسيف فانتبهوا ... من نومة لم ينمها قبلهم أحد ومن رعى غنمًا في أرض مسبعة ... ونام عنها تولى رعيها الأسد ٦٩٨-"إذا هم بأمر هان علاجه، وانفتح رتاجه". ٦٩٩-وقيل: "فلان يستعير السيف حده، ويتعلم الليث جده". ٧٠٠-"فلان لا يجف لبده، إذا لم يفتر. ٧٠١-"هو في طلبه قاضي نذور". ٧٠٢-"أخف من حسو طائر، ولفتة ناظر، ومن لمعة بارق، وخلسة سارق".

1 / 232