الأب :
قلت لحد ماتت، ودفنوها؟
شفيقة :
وانتي ماشية، امشي من جنب الحيط يا هنادي، داري نفسك.
الأب :
ولما راح لها الهاتف على التربة؟
هنادي (لنفسها في توتر) :
والبلاد كتير، وحملي على كتفي.
شفيقة :
هاتقعي جنب حيط. (هنادي تتأهب للخروج، والأب يعكز خلفها.)
صفحه نامشخص