شاعر أندلسي وجائزة عالمية
شاعر أندلسي وجائزة عالمية
ژانرها
واختارت (سنة 1933) الكاتب الروسي المنفي من وطنه (إيفان بونين)
Bunin «لملكاته الفنية الناطقة التي اقتدر بها على تصوير طبائع الأمة الروسية».
واختارت (سنة 1934) لويجي بيراندلو الإيطالي، لما اتصف به من «الشجاعة والإبداع في تجديد الدرامة وفن المسرح».
واختارت (سنة 1936) مؤلف المسرحيات الأمريكي يوجين أونيل
Eugen O’neill ، الذي نال جائزة بولتايزر الأمريكية ثلاث مرات، قبل أن ينال جائزة نوبل لاقتداره على تزويد المسرح الحديث بروائعه الناجحة، وقد جاء اختياره لجائزة العام بعد سنة لم تمنح فيها جائزة الأدب السويدية وهي (سنة 1935).
واختارت (سنة 1937) القصصي الفرنسي مارتن دي جارد الذي نال في تلك السنة جائزة مدينة باريس عقب إنشائها حديثا، ولم يكن أحد من وطنه قد رشحه للجائزة السويدية اكتفاء بترشيحه للجائزة الفرنسية على ما يظهر، ولكنه منح جائزة نوبل «لقدرته الفنية، وصدقه في وصف النقائض الإنسانية، وتصوير بعض السمات البارزة في حياة العصر الحاضر»، وهي السمات التي أراد بها أن يبين في أسلوب القصة كيف كانت أخلاق الناس ممهدة لوقوع الحرب العالمية لا محالة.
واختارت (سنة 1938) الكاتبة الأمريكية بيرل بك
Buck ، «لأوصافها ذات المسحة «الملحمية» الصادقة التي صورت بها في رواياتها حياة الريف في الصين»، مع تقدير آياتها في كتابة التراجم والسير.
واختارت (سنة 1939) أديبا فنلنديا على أثر الدفاع الذي صمدت له أمته في وجه الغارة الروسية على أرضها، فاختصت اللجنة أديبها فرانس أميل سلانبا
Sillana ، لجمال أسلوبه في تصوير الحياة الإنسانية والمناظر الطبيعية في وطنه.
صفحه نامشخص