109

الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

ناشر

دار عطاءات العلم (الرياض)

شماره نسخه

الثانية

سال انتشار

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢١ م (الأولى لدار ابن حزم)

محل انتشار

دار ابن حزم (بيروت)

ژانرها

- لم قيل السجود في قوله تعالى: ﴿وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ﴾ ولَمْ يجمع على سُجَّد كما في آية أخرى، ولِمَ جُمِع ساجد على سجود، ولم يجمع راكع على ركوع؟: «بدائع الفوائد» ١١٥
- لم يجئ في القرآن (اللهم ربنا) إلا مرة واحدة، وسر ذلك: «بدائع الفوائد» ٦٩٣
- لماذا عبر باسم الفاعل دون الفعل في قوله تعالى: ﴿وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ﴾ الآية: «بدائع الفوائد» ١١٤
- ما الفائدة من قوله: ﴿غَيْرِ آسِنٍ﴾ مع أنَّ الماء الجاري لا يأسن؟: «حادي الأرواح» ٣٧٨
- الجمع بين الذوق واللباس في القرآن: «مدارج السالكين» ٣/ ٤٨٤
- من أسرار الجمع بين عزة الله وحكمته في القرآن: «مفتاح دار السعادة» ١٥
- من أسرار القرآن وحكمته: «بدائع الفوائد» ٨٥٣
- موضع من التفسير خفي على كثير من الناس: «بدائع الفوائد» ٣٤١
- نكتة إفراد الفعل المتضمن للشهادة الصادرة منه ومن ملائكته ومن أهل العلم في آية: ﴿شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ﴾: «مفتاح دار السعادة» ١٣٣
- أكِّد تمام الرضاع في الحولين بقوله: ﴿كَامِلَيْنِ﴾ لئلا يحمل اللَّفظ على حولٍ وأكثر: «تحفة المودود» ٣٤٣
- ترتيب المحرمات في قوله تعالى: ﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ﴾ [الأعراف: ٣٣]: «أعلام الموقعين» ١/ ٨٠. ٥/ ٣٥
- تفسير آية المدثر [٣١] وبيان الحكمة التي جعل لأجلها عدة الملائكة الموكَّلين بالنار تسعة عشر: «إغاثة اللهفان» ١٩
- سبب تسمية العَيْن بالسلسبيل: «حادي الأرواح» ٤٠٧
- سبب تعدية الفعل ﴿اهْدِنَا﴾ بنفسه دون (إلى) في قوله تعالى: ﴿اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾: «بدائع الفوائد» ٤٢٣
- سؤال عن أن امتثال الأمر في قوله: ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ﴾ أن يقول: ﴿أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ﴾ فلماذا زاد ﴿قُلْ﴾؟ وسر ذلك: «بدائع الفوائد» ٧٠٦

1 / 115