آقای پونتیلا و خدمتکار او ماتی
السيد بونتيلا وتابعه ماتي
ژانرها
جستجوهای اخیر شما اینجا نمایش داده میشوند
شماره صفحهای بین ۱ - ۲۲۳ وارد کنید
آقای پونتیلا و خدمتکار او ماتی
عبد الغفار مکاویالسيد بونتيلا وتابعه ماتي
ژانرها
لقد حكت المريلة بنفسي، وهذا يضيف بعض الألوان إليها، أليس كذلك؟ من الممكن دائما إضافة الألوان، ولا يكلف هذا كثيرا، المهم أن يفهم الإنسان كيف يفعل ذلك. هل تعجبك يا ماتي؟ (ماتي ينظر إليها متألما بعد أن عطلته عن قراءة الجريدة التي يدعها تسقط من يده على الأرض. تصمت في فزع.)
فينا :
لا تتكلمي وهو يقرأ الجريدة!
ماتي (واقفا) :
أرأيتم؟
بونتيلا :
خيبت أملي يا إيفا.
ماتي (فيما يشبه الإشفاق) :
كل شيء ينقصها ... الرنجة لا تريد أن تأكلها سوى ثلاث مرات في الأسبوع، الكستبان تنساه. وعندما أرجع إلى البيت في المساء ينقصها الإحساس الرقيق، على سبيل المثال أن تسد فمها! والآن. إذا دعوني بالليل لأحضر العجوز من المحطة، ماذا يحدث؟
إيفا :
صفحه نامشخص