فأنحبت للسيدعلي أي الحسن أولاداأعظمهم قدرا وأرفعهم ذكرا شيدناالسبيد أحمدالرفاعي الكيير * ولدرضيالله عنهسنةاثنتي عشرةوخمسمائة ونشأفي حرخاله فأديه وهذيه وتلفي عن خاله الطريقة وعلمالتصوف وليس خرقته وأخدعنهعلوم الشريعه وتفقهعلى الشيخ أبي الفضل علىالواسطى المعروف بياين القارى وعن جماعه من أعيان الواسطينن منهم خالهالصوفي الحليل شيخ وقته سلطان العلماء والعارفين الشخ ألو بكرالواسطى أخوالشيخ منصور وانتهت اليه الرياسة في علومالشريعة وفنون القوم وخدمة الاثمة والفقهاء والملوك والخلفاء وانعقدعليه اجماع الطوائف وقال يتقدمه على جميع رحالعصره الموافق والمخالف وأطيقعلى علوقدمه ورفعة رتبته وكرم خلقه وترقيه عن منزلة القطسية الكبرى والغونيسة العظمى جاحة الارض المقدسة الحاز والشام واعترف رجال وقته بالعجز عن درك منتهاه في الستروقال بذلك الخواص منهم والعوام وقال فيه الشيخ منصورورته يحميبع أصحابي وبي أنضافربحناحميعا و يكفيك ان من أصحابه الشخ جمادالدياس البغدادي أحل أشياخ الشيخعبدالقادرالحيلى والشيخ عثمانالبطائحى والشيخ خميس والشيخ مكي الطستانى وأمثالهم وعدنفسهالزكية أبضا ويعجيني ماقال فيه الفيرودايادي مفردا
أبا العلمين أنت الفردلكن * اذاحسب الرجال فأنتجزب
فحدثني الشيخ الامام أوشجاع الشافعي فيمارواهقائلا كان السيد أحمدالرفاعي رضيالله عنسه علماشايخا وجبلاراسيخا وعالماحليلا محدثافقيها مفسراذاروابات عالبيات واجازات رفيعات قارثآمحودا
صفحه ۱۰