فقلت في نفسي ماالذيأصنعاذاقال ليالشيخ كلمنهدافاتم خاطري حتي دعاخادمه وقال له خذهذا الي الغرفة واطعمه العصيدة التي هناك وهي والله التي كانت خطرت لي واشتهتهانفسى وقال ليمكثت سنين أجاهدالنفس في طريق الفقراءوأطلب الشبوخ وأطوف البلادفي طلب المرشد فذكرلي الشخ محمدين عبد البصري رضيالله عنه فدهست البه ودخلت عليه وكمته في أمري فقال لي باعمر الدين النصحة عليك بالسيدأحمدالكببرالرفاعى فانه شيخ الوقت وقطب الدوائرورنيس الحضرات والعصرالذي يكون فيه السيدأحمدين الرفاعي لايلتحأفيه الى غيره وهووجه لايخزبه الله في أتباعه أدا ولولاان الخروج من عهدالشيخ نكث ليابعته على السلوك والتربية فانه امام هذاالقرن وسلطان الحماعة وله ببعة المشيخة على كل صاحب سحادة علىوجه الارض وقال ليشخنا الشخ عمرالفارفي المشاراليه أخبرتى الشخ بدرالانصارى عن الشيخ الامام منصورالبطايي الرياني قال رأيت النبي صلي الله عليه وسلم قيل ولادة ابن أختي السيدأحمد الرفاعي باربعين يومافي الرويا فقال لي يامنصورأيشرك أن الله بعطي أختك بعدأربعين بوماولدا يكون اسمه أحمدالرفاعي مثل ماأنارأس الانبياء كذلك هورأس الاولياء وحين يكير نخده الى الشيخ على القارئ الواسطى واعطه له كي يرتيه لان ذلك الرجل عزيزعندالله ولاتغفل عنه فقلت الامرأمركم يارسول الله عليك الصلاة والسلام وكان الامر كماذكررسول الله صلي الله عليه وسلم حدتني الشخ حسن الكبير القطناني عن الشخ أحمدالزعفرانى عن الشيخ الاكبرتاج العارفين أبى الوفاء انه قال
صفحه ۲۲