اسألت الشخ الولي الكبيرابراهيم الهوازني في بيت المقدس عن شخنا السبدأحمدالكسيرالرفاعي رضي الله عنه وعن جاله ومقامه ومايلغه من المرتية فقال ماأقدرأنأصفرجلاأقل مافيه ان صارشعربدنه أعبنا بنظر بهاشرقاوغرياويمنه ويسرة أيأخيالسيدأحمدحعل كل أوقاته آدايا وجعل لكل عضومنأعضائه أديا بعرف شامخرتبته الصادقون والكاذبون والمذعون والمحققون كل حركاته وسكناته وأطواره وأحوالهدلائلواضحةوأماراتلائحة تدلعلى طهارة قلبه ومرقاةسره ووفاءعهدم وحفظ وقته وقلة التفاته الى العوارض واعراضه عن الاغيار واقباله بكليته على الملك الحار والحق أقول كل الاولياءعليه عبال وعلى وليمته تحطون الرحال وينزلون برحابه الاثقال وهوشخهم في كل سقام وحال وذلك فضلالله يوتيهمن يشاء والله ذوالفضل العظيم أخيرني الشيخ عبدالله الهندى قال أخيرني الشيخ أبوالفتحالواسطي قال تنامعسدناالسبدأحمذالكبير الرفاعيعلي شاطينهرأم عبيدة فيجمغضيرمنأصحابه فقال نشتهي البوم أن نأكل سمكا فمااستتم كلامه حتي خرج الى شاطي النهرمن الاسماكمالم يرمثله قيل ذلكاليومفأخذهالفقراءوشووهوأكلواحتى شيعواوبقي من هذه السمكة رأسهاومن هده بعضها فقال بعض أصحابه أي سيدي ماعلامة الرجل المتمكن قال علامته ان يقول لهده الاسماك التي في الطواحن قوىي واسعي باذن الله فتقوم وتسعي ثم التفت الى الطواحن وأشارالى بقية الاستماك وقال أيتها العظام عودي كما كنت باذن الله فوتيت الاسماك صححة حية كما كانت ودهيت في الماءمن حيث أتت ولاتخفي مافي هده الكرامة من المشابهة
صفحه ۱۷