خليل :
لا لا، لا بد لي من العودة إلى القاهرة على الفور.
زهيرة (بلا اعتداد) :
لماذا؟
خليل :
لا أدري، أشعر بضيق شديد.
زهيرة :
وأنا، ألا ترى أني على مثل حالك؟ (سكوت)
كيف تتركني على هذه الحال! إنك إذن لا تحبني.
خليل (وهو متجه إلى الجمهور ومستند بظهره إلى المائدة) :
صفحه نامشخص