کتاب السماع
كتاب السماع
پژوهشگر
أبو الوفا المراغي
ناشر
وزارة الأوقاف
محل انتشار
المجلس الأعلى للشئون الإسلامية - القاهرة / مصر
ژانرها
فقه
الشَّافِعِيَّ يَقُولُ: لأَنْ يَلْقَى اللَّهِ ﷿ الْعَبْدُ بِكُلِّ ذَنْبٍ، خَلا الشِّرْكَ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَلْقَاهُ بِشَيْءٍ مِنَ الْهَوَى، بن عَبْدِ اللَّهِ الْعَدْلُ بِنَيْسَابُورَ، قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ الأَعْرَابِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الدُّنْيَا، حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الْكِنْدِيُّ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُجَاهِدٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الزُّبَيْدِيِّ. قَالَ: إِنَّهُ يُعْجِبُنِي مِنَ الْقُرَّاءِ، كُلَّ سَهْلٍ طَلْقٍ مِضْحَاكٍ، فَأَمَّا مَنْ تَلْقَاهُ بِالْبِشْرِ، وَيَلْقَاكَ بِالْعُبُوسِ، كَأَنَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكَ بِعَمَلِهِ. فَلا كَثَّرَ اللَّهِ فِي الْقُرَّاءِ مِثْلَهُ - أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بِأَصْبَهَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْملك النسوي. حَدثنَا أَبُو أَحْمد الْحَافِظُ النَّيْسَابُورِيُّ، قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاس السراح مُحَمَّد بن اسحق، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو قدامَة حَدثنَا وَكِيع ابْن الْجراح عَن سُفْيَان بن أَبِي حَيَّانَ التَّيْمِيِّ عَنْ أَبِي الرساع / عَنْ أَبِي الدِّهْقَانِ، قَالَ: قَالَ الْأَحْنَف بن قيس، يَا بن أَخٍ: لَعَلَّكَ مِنَ الْعَرَّاضِينَ. فَقَالَ: يَا أَبَا بَحْرٍ، وَمَا الْعَرَّاضُونَ؟ قَالَ: الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا. يَا ابْنَ أَخٍ. إِذَا عُرِضَ لَكَ الْحَقُّ، فَاقْصِدْ لَهُ، وَالْهُ عَمَّا سِوَى ذَلِكَ. أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى النَّيْسَابُورِيُّ بِنَيْسَابُورَ، قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُوسَى الصَّيْرَفِيُّ. قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ مَزِيدٍ. قَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي، قَالَ: سَمِعْتُ الأَوْزَاعِيَّ يَقُولُ: عَلَيْكَ بِآثَارِ السَّلَفِ، وَإِنْ رَفَضَكَ النَّاسُ، وَإِيَّاكَ وَرَأْيَ الرِّجَالِ، وَإِنْ زَخْرَفُوهُ بِالْقَوْلِ، وَإِنَّ الأَمْرَ يَتَجَلَّى حِينَ يَتَجَلَّى وَأَنْتَ مِنْهُ عَلَى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ
1 / 94