44

لن نزيد الضياء وهجا إذا ند

رك مسراه من يد الآزال

وبحسبي أن يغمر الطيب قلبي

لا يبالي من بثه فأبالي

ذلك العلم للذي بسط السه

ل وشد السماء فوق الجبال

يهتف الكون عاليا ويغني

ه وترنو إلى ذراه الأعالي

فالتسابيح لاسمه غاية الدن

يا وقصد القلوب والآمال

صفحه نامشخص