Salat al-Musafir
صلاة المسافر
ناشر
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
شماره نسخه
السنة الخامسة. عشر العدد الثامن والخمسون. ربيع الأخر-جمادى الأولى
سال انتشار
جمادى الأخرة ١٤٠٣هـ
ژانرها
١ البدائع والصنائع: ١/٢٨٣
1 / 71
١ رواه البخاري (٢ / ٥٦٩ مع الفتح) ومسلم (٢/٤٧٨) وأبو داود (٢/٥) . ٢ انظر شرح مسلم للنووي (٥/١٩٥) . ٣ ٢/٤٣٠. ٤ ٣/١٤٣. ٥ الفتح (٢/٥٧١) .
1 / 72
١ رواه مسلم (١/٤٧٩) وأبو داود (٢/٤٠) والنسائي (٣/١٦٩) وابن ماجه (١/٣٣٩) وأبو عوانه (٢/٥٣٣) كل بطريق أبي عوانة عن بكير بن اخنس عن مجاهد، عن ابن عباس. إلا أن ابن ماجه لم يذكر قوله «وفي الخوف ركعة» . ٢ هامش سنن أبي داود (٢/٣٩) . ٣ رواه أبو داود (٢/٣٨) والنسائي (٣/١٦٧) . قال أبو داود: وكذا رواه عبيد الله بن عبد الله، ومجاهد، عن ابن عباس عن النبي ﷺ، وعبد الله بن شقيق عن أبي هريرة عن النبي ﷺ، ويزيد الفقير وأبو موسى (رجل من التابعين وليس بالأشعري) جميعًا عن جابر عن النبي ﷺ. وقد قال بعضهم عن شعبة في حديث يزيد الفقير: إنهم قضوا ركعة أخرى. وكذلك رواه سماك الحنفي عن ابن عمر عن النبي ﷺ. وكذلك رواه زيد بن ثابت عن النبي ﷺ قال: فكانت للقوم ركعة. وللنبي ﷺ ركعة انتهى. يقول بعض العلماء: إنما ذلك عند شدة الخوف كما روى عن جابر بن عبد الله أنه كان يقول: الركعتان في السفر ليستا بقصر انما القصر واحدة عند القتال. ٤ رواه النسائي (٢/١٦٨) واسناده حسن.
1 / 73
١ انظر شرح مسلم للنووي: ٥/١٩٧. ٢ النسائي (٣/١١٨) وابن ماجة (١/٣٣٨) كما رواه أيضًا أحمد (١/٣٧) وابن حبان (موارد الظمآن ١٤٤) كل بطرق عن عبد الرحمن بن أبي ليلى. ٣ انظر شرح فتح القدير (١/٣٩٦) . ٤ انظر شرح مقدمة مسلم للنووي (١/١٢٨) .
1 / 74
١ انظر تفسير ابن كثير (١/٣٥٠) . ٢ انظر نصب الراية (٢/١٩٠) . ٣ لم أجد هذا الحديث في سنن الدارقطني في مظانه لكنه عزاه الزيلعي في نصب الراية (٢/١٩٠) إليه.
1 / 75
١ الأم: ١/١٧٩. ٢ رواه مسلم (١/٤٧٨) وأبو داود (٢/٧) وابن ماجة (١/٣٣٩) وأحمد (١/٢٥-٢٦) والشافعي في الأم «١/١٧٩) كلهم بطرق عن عبد الله بن عمار. عن عبد الله بن باباه. عن يعلى بن أمية. وعبد الله بن باباه: بموحدتين بينهما ألف ساكنة، ويقال: بابيه بتحتانية بدل الألف، ويقال بحذف الهاء وهو من الثقات.
1 / 76
١ انظر سنن البيهقي: ٣/١٤١. ٢ نظر تفسير ابن كثير: ٢/٣٤٨. ٣ انظر شرح السنة (٤/١٦٩) . ٤ رواه الترمذي (٢/٨٥) وأبو داود (٢/٧٩٦) والنسائي (٤/١٧٨ في سياق آخر عن النمري) وابن ماجة (١/٥٣٣) وأحمد (٤/٣٤٧) .
1 / 77
١ النسائي (٣/١٢٢) وكذا رواه البيهقي (٣/١٤٢) والدارقطني (٢/١٨٨) . قال البيهقي: عبد الرحمن بن الأسود قد أدرك عائشة فدخل عليها وهو مراهق. وروي بطريق آخر عن العلاء بن زهير، عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة وقال: هذا متصل واسناده حسن. ٢ انظر نصب الراية (٢/١٩١) . ٣ انظر زاد المعاد (١/٤٦٤) .
1 / 78
١ الدارقطني (٢/١٨٩) . ٢ سنن البيهقي. ١٤٢: ٢. ٣ أحمد في مسنده ١٠٨: ٢. ٤ صحيح ابن خزيمة٣: ٢٥٩. ٥ تاريخ بغداد ٣٤٧: ١٠. ٦ مجمع الزوائد١٦٢: ٣.
1 / 79
١ ذكر النووي بعض هذه المعاني في شرحه لمسلم ١٩٥: ٥. ٢ السنن١٤٤/٣. ٣ لم أجده في مظانه في السنن ولكن عزاه الحافظ إليه في الفتح (٥٦٤/٢) وجاء في رواية البيهقي أيضًا. ٤ انظر الأم ١٨٠/١.
1 / 80
١ الفتح: ٢/٥٦٤، ٥٦٥. ٢ انظر زاد المعاد: ١٠/٤٦٩ – ٤٧١. ٣ الأم: ١/١٨٠.
١ المحلى: ٥/١٣. ٢ رواه مسلم (١/٤٨١) وابو داود (٢/٨) عن محمد بن جعفر عندر، عن شعبة عن يحيى بن يزيد الهنائي قال سألت أنس بن مالك عن قصرة الصلاة. ٣ ذكره الحافظ في التلخيص (٤٧/٢) وعزاه لسعيد بن منصور فقط ولم يتكلم عليه بشيء. وفيه أبو هارون العبدي وهو عمار بن جوين قال عنه في التقريب متروك. ومنهم من كذبه وكان شيعيًا.
1 / 81
١ رواه البخاري (٥٦٩/٢مع الفتح) ومسلم (٤٨٠/١ – ٤٨١) وأبو داود (٢/٩) والترمذي (٢/٤٢١) كلهم عن سفيان عن محمد بن المنكدر عن إبراهيم بن ميسرة عن أنس. ورواه النسائي (١/٢٣٧) باسناد آخر.
1 / 82
١ انظر شرح فتح القدير ١: ٣٩٢. ٢ انظر البدائع والصنائع ١: ٢٨٧-٢٨٨. ٣ البخاري – مع الفتح ٥٦٦: ٢. ٤ انظر فتح الباري ٥٦٦: ٢. ٥ انظر البدائع والصنائع ٢٨٩: ١.
1 / 83
١ انظر المغني: ٢/٢١٢. ٢ الاجماع ص٤٣. ٣ المغني ٢١٤: ٢. ٤ المصدر السابق. ٥ مصنف عبد الرزاق ٥٣١: ٢.
1 / 84
١ رواه البخاري (٢/٥٨٢، ٥٨٣) ومسلم (١/٤٨٩) والنسائثي (١/٢٨٤) كلهم عن قتيبة بن سعيد قال: حدثنا المفصل بن فضالة عن عقيل،عن ابن شهاب عن أنس بن مالك. ثم روى البخاري أيضًا عن شيخهحسان الواسطي (وهو ابن عبد الله بن سهيل الكندي المصري) عن الفضل نحوه. ورواه ايضًا عن عمرة الناقد، حدثنا شبابة بن سوار المديني، حدثنا ليث بن سعد، عن عقيل بن خالد، باسناده ولفظه "كان النبي ﷺ إذا أراد أن يجمع بين الصلاتين في السفر أخر الظهر حتى يدخل العصر، ثم يدخل وقت العصر، ثم يجمع بينهما" وروى أيضًاعن أبي الطاهر، وعمرو بن سواد قالا: أخبرنا ابن وهب، حدثني جابر بن إسماعيل عن عقيل باسناده ولفظه " أن النبي ﷺ إذا عجل عليه السفر يؤخر الظهر إلى وقت العصر، فيجمع بينهما، ويؤخر المغرب حتى يجمع بينهما وبين العشاء، حين يغيب الشفق". وروى أبو داود (٢/١١ – ١٢) عن قتيبة وابن وهب قالا: حدثنا مفضل بن عقيل (كذا الصواب وفي نسخة أبي داود: مفضل بن عقيل) باسناده نحو روايةالشيخين. ثم روى أيضًا فقال حدثنا سليمان بن داود المهري، حدثنا ابن وهب، أخبرني جابر بن إسماعيل عن عقيل باسناده نحو رواية مسلم» . ٢ ١/٤٩٠. ٣ ١٠/٢. ٤ ١/١/٢٨٥. ٥ ١/٣٤٠. ٦ ٢/١٢.
1 / 85
١ ٢/١٨. ٢ ٢/٤٣٨. ٣ البيهقي: ٣/١٦٢. ٤ زاد المعاد: ١/٤٧٩. ٥ انظر ارواء الغليل: ٣/٣٠.
1 / 86
١ مسند أحمد: ٥/٢٢٨ -٢٢٩. ٢ موطأ مالك: ١/١٢٢ – ١٢٣ مع التنوير. ٣ انظر نيل الأوطار: ٣/٢٦٢. ٤ انظر ارواء الغليل: ٣/٣٠ وقد أطال الشيخ الألباني في الرد على من يضعف هذا الحديث. ٥ لقد أطال الحاكم الكلام على هذا الحديث في كتابه علوم الحديث وحكم عليه بأنه موضوع وعلل ذلك «بأنه شاذ الاسناد والمتن، ولا نعرف له علة نعلل بها» مع اعترافه بأن رواته أئمة ثقات. ص١١٩-١٢١ والمعروف ليس شاذ ما انفرد به الثقة بل إنما الشاذ أن يخالف الراوي وغيره ممن هو أحفظ منه وأوثق. ٦ ٨/٣٦٠
1 / 87
١ رواه الشافعي (١/١١٦) وأحمد (١/٣٦٧ – ٣٦٨) والدارقطني (١/٣٨٨) والبيهقي (٣/١٦٣) من طرقهم عن ابن جريج عن حسين ابن عبد الله بن عبيد الله بن عباس عن عكرمة وكريب كلاهما عن ابن عباس. وحسين ضعيف. قال الحافظ في التلخيص (٢/٤٨) واختلف عليه فيه وجمع الدارقطني في سننه بين وجوه الاختلاف فيه، إلا ان علته ضعف حسين، ويقال إن الترمذي حسنه وكان باعتبار المتابعة، وغفل ابن العربي فصحح اسناده لكن له طريق أخرى أخرجهما يحيى بن عبد الحميد الحماني في مسنده عن أبي خالد الأحمر، عن الحجاج، عن الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس، وروى إسماعيل القاضي في الأحكام عن إسماعيل بن أبي أويس عن أخيه عم سليمان بن بلال، عن هشام بن عروة عن كريب عن ابن عباس نحوه» انتهى. قال الشيخ الألباني: "فالحديث صحيح عن ابن عباس بهذه المتابعات والطرق، وقواه البيهقي بشواهد فهو شاهدآخر لحديث معاذ من رواية قتيبة تدل على حفظه، وقوة حديثه" راجع ارواء الغليل (٣/٣٢)
1 / 88
١ رواه البخاري (٢/٥٧٢ مع الفتح) ومسلم (١/٤٨٨) والنسائي (١/٢٦٧) كلهم عن ابن شهاب عن سالم، عن ابن عمر ومالك (١/١٢٣ مع التنوير) عن نافع عن ابن عمر، كما رواه مسلم أيضًا عن يحيى، والترمذي (٢/٤٤١) عن غبدة بن سليمان، كلاهما عن عبيد الله بن عمر عن نافع أن ابن عمر إذا كان جد به السير بين المغرب والعشاء بعد أن يغيب الشفق وكان يقول: "هكذا فعل رسول الله ﷺ". قال الترمذي حسن صحيح. ٢ رواه مسلم (١/٤٨٩) والنسائي (١/٢٨٧) وأبو داود (٢/١٨) كلهم عن جابر بن إسماعيل، عن عقيل عن ابن شهاب عن أنس. إلا أن أبا داود لم يذكر قوله «إذا عجل عليه السير» . ٣ انظر المدونة: ١/١١٦ – ١١٧. ٤ انظر المغني: ٢/٢٢٣. ٥ حاشية الدسوقي علي الدردير: ١/٣٣٩.
1 / 89
١ انظر تفسير ابن كثير سورة النساء: ١٠٣. ٢ انظر تفسير ابن كثير سورة النساء: ١٠٣. ٣ رواه أبو داود٢: ١٣. ٤ شرح معاني الآثار: ١/١٦٦.
1 / 90