بعض لبى وغير خطير نعمة الله عندي أسلمني عند تخيل وروده الخليل وتبرء منى عند ترائى اقباله إلى الحميم وعجزت عن دفاعه حيلتي وخائني في تحمله صبري وقوتي فلجات فيه إليك وتوكلت في المسألة لله جل ثناؤه عليه وعليك في دفاعه عنى علما؟؟
بمكانك من لله رب العالمين ولى التدبير ومالك الأمور واثقا بك في المسارعة في الشفاعة إليه جل ثناؤه في امرى متيقنا لإجابته تبارك وتعالى إياك باعطاء سؤلي وأنت يا مولاي جدير بتحقيق ظني وتصديق املى فيك في امر كذا وكذا فيما لا طاقة لي بحمله ولا صبر لي عليه وان كنت مستحقا له ولأضعافه بقبيح أفعالي وتفريطي في الواجبات التي لله عز وجل فأغثني يا مولاي صلوات الله عليك عند اللهف وقدم المسألة
صفحه ۷۲