فكنت فيك بشيرا، أنت لي عضد
فاللب والروح كل فيك مشهده
والفكر والقلب والأحشاء والكبد
بل كل جارحة مني وعاطفة
تصبو إليك، ونار الحب تتقد
إذ أنت علة نفسي، أنت مركزها
يا رب كل ومنه الخلق قد وجدوا
يا ربي امنن بعفو منك لي كرما
واغفر جنايات عبد منك يرتعد
وجد بخاتمة يا رب يعقبها
صفحه نامشخص