15

رسوم التحديث في علوم الحديث

رسوم التحديث في علوم الحديث

پژوهشگر

إبراهيم بن شريف الميلي

ناشر

دار ابن حزم

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

۱۴۲۱ ه.ق

محل انتشار

بيروت

ژانرها

علوم حدیث
وَمن قابله بالمرسل: رادف الْمُتَّصِل. [السَّابِع: معرفَة الْمَوْقُوف] الْمَوْقُوف: وَسَماهُ المراوزة: " الْأَثر " وَهُوَ مرادف الْخَبَر. وَعم المحدثون: الْمسند إِلَى الصَّحَابِيّ من قَوْله وَفعله، ويتصل وينفصل. ويقيد للتابعي، ويقابل الْمَرْفُوع. وَلَيْسَ حجَّة على مثله، وَلَا غَيره فِي الْأَصَح. [قَول الصَّحَابِيّ: أمرنَا، نهينَا، من السّنة .] وَقَول الصَّحَابِيّ نَحْو: أمرنَا، أَو نهينَا أَو من السّنة: مَرْفُوع أَو كُنَّا نقُول أَو نَفْعل: مَوْقُوف. أَو حَيَاته: مَرْفُوع خلافًا للإسماعيلي. [تَفْسِير الصَّحَابِيّ] وَتَفْسِيره نَحْو السَّبَب: مَرْفُوع. وَقَوْلهمْ عِنْد الصَّحَابِيّ نَحْو: ينميه: مَرْفُوع، أَو تَابِعِيّ: مُرْسل.

1 / 65