27قواعد الإملاءقواعد الإملاءAbdel Salam Haroun - ۱۴۰۸ ه.قعبد السلام هارون - ۱۴۰۸ ه.قناشرمكتبة الأنجلو المصرية-القاهرةژانرهايُسَائِلُ أَنْ يَنْهَى عَنِ الْجُودِ نَفْسَهُ ... وَهَا هُوَ قَدْ بَرَّ الْعُفَاةَ (وَمَا نَهَا) مَعَنَاهُ الْقَرِيبُ مِنْ مانَهُ يَمُونُهُ، إِذَا قَامَ بِكِفَايَتِهِ مِنَ النَّفَقَةِ؛ لِمُنَاسَبَةِ الْبِرِّ. وَمَعَنَاهُ الْبَعيدُ أَنَّهُ لَمْ يُنْهَ عَنِ الْجُودِ نَفْسَهُ. ٥ - قَصْدَ الْمُعَايَاةِ وَالْإِلْغَازِ، كَقَوْلِهِ: أَقُولُ لِعَبْدِ اللهِ لَمَّا سِقاؤُنا ... وَنَحْنُ بِوَادِي عَبْدِ شَمْسٍ وَهَاشِمٍ قَصْدُهُ: (وَهَى) يَهِي، أَيْ ضَعُفَ. وَ(شِمْ) أَمْرٌ مِنْ شَامَ الْبَرْقَ أَوْ السَّحَابَ، إِذَا نَظَرَهُ. وَلَكِنَّهُ يَرْسُمُ: (وهاشِم) مُجَانَسَةً لِعَبْدِ شَمْسٍ؛ لِيَحْمِلَهُ عَلَى الُّلغْزِ. ٦ - مَا وَرَدَ مَقْصُورًا وَمَمْدُودًا بِلُغَتَيْنِ:1 / 30کپیاشتراک گذاریپرسیدن از هوش مصنوعی