ریاض مستطابه در گروهی از صحابه که در صحیحین روایت شده‌اند

العامری الحرضی d. 893 AH
126

ریاض مستطابه در گروهی از صحابه که در صحیحین روایت شده‌اند

الرياض المستطابة في جملة من روي في الصحيحين¶ من الصحابة

ژانرها

يسلاحه حتى صعد به إلى الصخرة، كما قاتل دونه ووقاه بيده ، فشلت ، وأصابه يومئذ بضع وثلاثون أو بضع وسبعون بين طعنة وضربة ورمية . قال الزبير : فسمعت رسول الله ، لالة ، يقول : « أوجب طلحة» . وكان أبو بكر إذا ذكر عنده يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة . وسماه رسول الله ، علاةة «طلحة الجود» و «طلحة الخير» و «طلحة الفياض» . وسماه أيضا «الصبيح المليح الفصيح» ، وأخبر أنه « ممن قضى نحبه » وكان من الذين « استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح » ومن الذين نزل فيهم قوله تعالى 1ونزعنا ما في صدورهم من غل »11) وقوله تعالى «فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه» (27) وقوله « والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم » (3) وقوله تعالى « محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم » الآية(4).

ثم إنه أحد العشرة ، وأحد الستة أصحاب الشورى ، وأحد الثمانية السباق إلى الإسلام ، وأحد الرفقاء النجباء ، وأحد الخمسة

صفحه ۱۳۶