الرسالة
الرسالة
پژوهشگر
أحمد محمد شاكر
ناشر
مصطفى البابي الحلبي وأولاد
شماره نسخه
الأولى
سال انتشار
١٣٥٧ هـ - ١٩٣٨ م
محل انتشار
مصر
ژانرها
اصول فقه
باب بيان ما أنْزِل (^١) من الكتاب (^٢) عامَّ الظاهرِ وهو يجمع العام والخصوص (^٣)
١٨٨ - (^٤) قال الله تبارك وتعالى: (إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى (^٥) وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ (^٦».
١٨٩ - وقال تبارك وتعالى: (كتب عليكم الصيام (^٧) كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون أياما معدودات فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر (^٨». .
١٩٠ - وقال (إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا موقوتا (^٩». .
١٩١ - قال (^١٠) فبيَّنَ في كتاب الله أنَّ في هاتين الآيتين العموم والخصوص
(^١) في ب وج نزل وهو مخالف للأصل. (^٢) في ب من القران. (^٣) في كل النسخ المطبوعة والخاص بدل والخصوص. وكلها مخالف لما في الأصل، والذي فيه له وجه صحيح: ان يكون المصدر استعمل في معنى اسم الفاعل. (^٤) هنا في ب وج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل. (^٥) في الأصل إلى هنا، ثم قال إلى: ان أكرمكم عند الله أتقاكم. (^٦) سورة الحجرات ١٣. (^٧) في الأصل إلى هنا، ثم قال إلى: فعدة من أيام أخر. (^٨) سورة البقرة ١٨٣ و١٨٤. (^٩) سورة النساء ١٠٣. (^١٠) كلمة قال محذوفة في س. وفي ب وج قال الشافعي وكله خلاف الأصل.
1 / 56