10

رساله مغنیه

الرسالة المغنية في السكوت ولزوم البيوت

پژوهشگر

عبد الله يوسف الجديع

ناشر

دار العاصمة

شماره نسخه

الأولى

سال انتشار

١٤٠٩

محل انتشار

الرياض

ژانرها

حدیث
عرفان
٨ - أَخْبَرَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ رَامِشٍ قَدِمَ عَلَيْنَا الْحَجَّ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شَيْبَانَ الْمُعَدَّلُ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ قَالَ اللَّيْثُ بن سعد مروا مردا بِرَاهِبٍ فَنَادَوْهُ فَلَمْ يُجِبْهُمْ ثُمَّ عَادُوا فَنَادَوْهُ فَلَمْ يُجِبْهُمْ فَقَالُوا لَهُ لِمَ لَا تُكَلِّمُنَا فَاطَّلَعَ عَلَيْهِمْ وَقَالَ يَا هَؤُلَاءِ إِنَّ لِسَانِي سَبُعٌ وَإِنِّي أَخَافُ أَنْ أُرْسِلَهُ فَيَأْكُلَنِي ٩ - وَأَنْشَدُوْنَا فِي مَعْنَاهُ احْفَظْ لِسَانَكَ أَيُّهَا الْإِنْسَانُ لَا يَقْتُلَنَّكَ إِنَّهُ ثُعْبَانُ ... كَمْ فِي الْمَقَابِرِ مِنْ قَتِيلِ لِسَانُهُ كَانَتْ تَهَابُ لِقَاءَهُ الْفُرْسَانُ ١٠ - أَنْشَدَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْمُظَفَّرِ بْنِ بَدْرٍ الشَّافِعِيُّ الْبَنْدَنِيجِيُّ بِهَا أَنْشَدَنَا أَبُو النُّعْمَان عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ أُحْمَدَ النَّجْلِيُّ أَنْشَدَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ بِسْطَامٍ لِأَبِي نُوَاسٍ خَلِّ جَنْبَيْكَ لِرَامٍ وَامْضِ عَنْهُ بِسَلَامٍ ...

1 / 32