[القانت]
والقانت: المطيع لله ورسوله، وأصل القنوت: لزوم الطاعة والخضوع. وفسر بكل منهما قوله تعالى: ﴿وقوموا لله قانتين﴾ .
وقيل: القنوت: القيام، وبه فسر قوله ﷺ لما سئل: أي الصلاة أفضل؟ قال: «طول القنوت» . لكنه ليس مطلق القيام، بل القيام مع الخضوع. فيكون هنا معنى القانت: القائم بما أمره الله به.