============================================================
(1)1 0113 مضاو، والله مصرف القضاء11، فقتل عروحسان، وحب العاجلة 2 يغر الإنسان، ففقد عمرو نومه ، ليلته الكاملة ويومه، وكانت 24 حمير تزعم فى ذلك الزمان أن من قتل أخاه ،منع نومه وإن توخاه، 44 17.4(2)1 فشكاعمرو مالقى من السهاد فا نباه بعض الاشهاد، أنه لا يقدر 113) على النوم ، حتى يلتهم غضراء القوم )، الذين بقتل حسان آمروه ،
22- أوردوه المأثم فماأصدروه، فأمر الملك مناديا أن يعلن أن الملك يريد
ان يعهد غدا عهدا، فاجتمعوا إلى الوصيد3، حشدا حشدا، 119 30(5 (5) .10 فام بهم فادخلوا ثبات(15، فلسهم بالصوارم كلس النبات(1) .
اس -4 فلسا دخل ذورعين ذكر الملك بعهده، فا مر با كرامه ورفده؛ بر و واضطرب على غمرو أمره، وهم بالخود هبه وجمره، وضعف عن (1) في ب : القضاء.
(2) الاشهاد : الحاضروت ومفز دها شاهد وشهيد.
(3) يقال في الدعاء آباد الله خضراءهم ومنهم من يقول غضراءهم أى تعمتهم وخيرهم وقيل إن غضراءهم بمعنى جماعتهم (4) الوصيد : الفناء والعتبة وبيت كالحظيرة من الحجارة فى الجبال .
(ه) ثبات جمع ثبة وهى الجماعة وقال ابن قتيبة انه آمرهم آن يدخلوا خمسة سة وعشرة عشرة (ص 275).
(2) اللس : الأكل، ولست الدابة الحشيش اذا تناولته ونتفته .
صفحه ۴۶